إلى المحتوى الرئيسي

الوحدة من أجل الديمقراطية والسلام والأمن

تعمل ألمانيا الموحدة بكل جهدها من أجل الاندماج الأوروبي، كما ترتبط بأوثق العلاقات مع المجتمع الدولي

10.08.2012

في 3 تشرين الأول/أكتوبر 1990 عادت ألمانيا دولة موحدة. بعد 20 عاما على عودة الوحدة الألمانية تم تحقيق الكثير من التقدم في مجال تحديث الأسس الاقتصادية والاجتماعية في شرق البلاد. ولكن رغم ذلك يبقى هناك الكثير من التحديات. مع نهاية الصراع بين الشرق والغرب تولدت فرص وآفاق جديدة بالنسبة للسياسة الخارجية الألمانية، سواء ضمن أوروبا أو على الصعيد العالمي. فقد أدركت ألمانيا المسؤولية العالمية الجديدة التي برزت مع التغيرات السياسية الدولية، وأظهرت استعدادها لتحملها بالتعاون مع الشركاء الدوليين، حيث بدأت العمل من أجل نشر وترسيخ الديمقراطية وحقوق الإنسان، ومن أجل الحوار بين الحضارات والثقافات. ويتمحور الهدف الأساسي للسياسة الخارجية الألمانية حول ضمان السلام والأمن في العالم.
الدولة
دولة اتحادية ديمقراطية برلمانية منذ عام 1949
الوحدة الألمانية منذ 1990
السكان
80,8 مليون
العاصمة
برلين، 3,4 مليون نسمة
العلم الوطني
ثلاثة خطوط أفقية بالأسود والأحمر والذهبي
شعار الدولة
على شكل نسر
النشيد الوطني
المقطع الثالث من قصيدة "أغنية الألمان" لأوغوست هاينريش هوفمان فون فالرليبنس على أنغام "نشيد القيصر" ليوزف هايدن
العيد الوطني
3 تشرين الأول/أكتوبر، يوم الوحدة الألمانية
الرئيس الألماني الاتحادي
يوآخيم غاوك، منذ 2012
المستشارة الألمانية الاتحادية
أنغيلا ميركل (CDU)، منذ 2005
البرلمان
البوندستاغ الألماني في برلين: أول انتخابات ألمانية شاملة في 2 كانون الأول/ديسمبر 1990
اللغة الرسمية
الألمانية. وهي اللغة الأم لحوالي 100 مليون إنسان. الألمانية هي اللغة الأم الأوسع انتشارا في الاتحاد الأوروبي