إلى المحتوى الرئيسي

تأهيل عال، تشابك وتعاون، بحث وتعليم متميز

تساهم ألمانيا "بلد الأفكار" في شبكة العلوم والمعرفة العالمية من خلال نظام تعليمي متميز تدعمه خيرة الأبحاث العلمية

14.08.2012

ألمانيا بلد الأفكار
المكانة الأهم لكل من التعليم والعلوم والبحث العلمي والتطوير في أوروبا الموحدة، وفي العالم الذي تغلب على أسواقه العولمة، يعتبر التعليم حجر الأساس للحدود المفتوحة، وللاستفادة من شبكات المعرفة العالمية نظام التعليم والجامعات الألماني يخضع الآن لتغييرات جذرية بدأت تؤتي ثمارها: ألمانيا اليوم هي واحدة من أكثر الدول المرغوبة للدراسة، وموطنا لخيرة الأبحاث العالمية ولتطوير الاختراعات.

الجامعات
يوجد في ألمانيا حوالي 380 مؤسسة للتعليم العالي منها ما يقرب من 140 جامعة ومعهد عال تتمتع بحقوق منح الدكتوراه، وحوالي 220 معهد تخصصي عالي. ويقترب عدد الدارسين من 2 مليون، نصفهم تقريبا من النساء. وتتنوع أشكال فرض الرسوم الدراسية الجامعية.

الدارسون الأجانب
حوالي 265000 طالب أجنبي مسجلون حاليا في الجامعات والمعاهد العليا الألمانية. بهذا تأتي ألمانيا بعد الولايات المتحدة وبريطانيا كبلد محبب للدراسة بالنسبة للدارسين الأجانب.

براءات الاختراع
تحتل ألمانيا المرتبة الأولى بين الدول الأوروبية لجهة تسجيل براءات الاختراع.  ألمانيا إلى جانب الولايات المتحدة واليابان من أكثر دول العالم إبداعا وابتكارا.

منشآت لأفضل الأبحاث
منذ 1948 حصل علماء جمعية ماكس بلانك على 17 جائزة نوبل. علاوة على ذلك تشتهر على المستوى العالمي كل من: مؤسسة فراونهوفر في الأبحاث التطبيقية، مؤسسة لايبنيتس الواسعة الانتشار، إضافة إلى مجموعة هيلمهولتس التي تمتلك 18 مركزا متميزا للأبحاث على المستوى العالمي