إلى المحتوى الرئيسي

التعليم بتعاون الشركاء

الرقمنة والمزيد: خمس حقائق عن جهود ألمانيا في مجال التعليم ضمن إطار التعاون التنموي.

يوهانيس غوبل, 12.11.2019
التعاون التنموي يسهم أيضا في التهيئة للعمل أمام الكومبيوتر
التعاون التنموي يسهم أيضا في التهيئة للعمل أمام الكومبيوتر © dpa

في أكثر من 50 بلدا يستفيد شركاء ألمانيا من مشروعات التعليم والتأهيل المهني التي تدعمها الوزارة الألمانية الاتحادية للتعاون والتنمية (BMZ).

الداعم الدولي رقم واحد في مجال التعاون التنموي من أجل التأهيل المهني هو ألمانيا. وقد تجاوزت أموال الدعم الحكومي خلال السنوات الماضية مساهمات المفوضية الأوروبية والبنك الدولي.

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

970 مليون يورو بلغ حجم استثمارات وزارة BMZ خلال عام 2018 في مشروعات التعليم والتأهيل. وهذا يعني أكثر من ضعفي التمويل في عام 2013. إلى جانب التعاون التنموي الحكومي يأتي أيضا التمويل والدعم من خلال مشروعات الكنيسة ومؤسسات المجتمع المدني وشركاء آخرين من القطاع الاقتصادي.

خمسة ميادين رئيسية للعمل تحددها وزارة BMZ كهدف لأنشطتها من أجل التحول الرقمي في التعاون التنموي مع شركائها الدوليين: العمل، الإبداع المحلي، تكافؤ الفرص، الحكم الرشيد وحقوق الإنسان، بيانات التنمية.

29 مشروعا، تشكل منارات دولية تدعم دخول المرأة عالم التقنيات الرقمية، كما تعمل على توسيع آفاق التعليم والتشغيل للإناث، ويتم تقديمها جميعا من خلال البوابة والصفحات الإلكترونية للمبادرة الألمانية: مهارات رقمية من أجل الفتيات „eSkills4Girls“.

You would like to receive regular information about Germany? Subscribe here