إلى المحتوى الرئيسي

معا في الأزمة

معا في مواجهة كورونا: يزداد باستمرار عدد الناس الذين يساعدون الآخرين. نستعرض هنا عدة نشاطات رائعة من ألمانيا.

كيم بيرغ, 02.04.2020
كيميش (إلى اليسار) وغورتسكة أطلقا معا حملة التبرع #WeKickCorona
كيميش (إلى اليسار) وغورتسكة أطلقا معا حملة التبرع #WeKickCorona © picture alliance / Christina Pahnke / sampics

كرة القدم من أجل المزيد من التضامن

ماراثون حقيقي في التبرعات انطلق منذ منتصف آذار/مارس بين أوساط أندية كرة القدم الألمانية. هاشتاغ "نركل كورونا" #WeKickCorona هو اسم المبادرة التي تبرع من خلالها لاعبو كرة قدم محترفون في ألمانيا بملايين اليورو لأغراض اجتماعية. البداية كانت مع نجمي نادي بايرن ميونيخ يوشوا كيميش وليون غورتسكة، حيث تبرع الاثنان معا بما مجموعه مليون يورو.

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

أيضا فريق الدرجة الثانية دارمشتات 98 أظهر الكثير من التكافل: حيث يدعم النادي مدينته من خلال مركز جديد لاستقبال المحتاجين والمتطوعين للمساعدة. وعلى هاشتاغ "التضامن" #soliDArisch يقوم النادي بتكليف المتطوعين بعمل التسوق أو الخروج مع الكلب أو التسلية عبر الإنترنت أو التلفون. الأفكار الجديدة الممتعة مرحب بها أيضا!

مساعدة في حصاد الهليون

مطاعم، حانات، مقاهي، تجارة التجزئة : جميعها يتوجب عليها الإقفال بسبب أزمة كورونا. لهذا السبب أصبح الكثير من الناس في ألمانيا عاطلين عن العمل، ولو بشكل مؤقت. في ذات الوقت، وبسبب تقييد الحركة والسفر عبر أوروبا، أصبح هناك نقص لحوالي 300000 عامل في حصاد الهليون وتوت الأرض (فراولة). منصة "البلد تساعد" تحقق التواصل بين هاتين المجموعتين. وبما أن الزراعة ليست وحدها التي تعاني نقص اليد العاملة فقد قام أصحاب المبادرة بتوسيع العرض حيث سيقومون قريبا بتقديم اليد العاملة إلى مختلف القطاعات.

عطاءات للمشردين

ليس لديهم أربعة جدران تضمهم، يجدون فيها الأمان والحماية من فيروس كورونا: يفقد العديد من المشردين شبكات تواصلهم الاجتماعية بسبب أزمة كورونا. العديد من مراكز المأوى والمساعدة تقفل أبوابها بسبب المخاوف من العدوى، كما يوجد القليل من المشاة الذين يمكن أن يقدموا شيئا من المال. لهذا السبب يقوم الناس دوما بالمساعدة، وينظمون "أسوار" لتقديم العطاءات والتبرعات في مدنهم. هناك يعلقون الهبات والتبرعات، من أكياس النوم إلى المواد الغذائية، حيث يقوم المشردون والمحتاجون بأخذها.

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

© www.deutschland.de

You would like to receive regular information about Germany? Subscribe here