إلى المحتوى الرئيسي

عودة وسائل الترفيه الكلاسيكية

من سينما السيارات إلى التجول عبر الغابات: بسبب جائحة كورونا تستعيد أنشطة أوقات الفراغ القديمة المحببة شعبيتها من جديد.

كيم بيرغ, 14.05.2020
سينما السيارات تستعيد أمجادها في ظل جائحة كورونا.
سينما السيارات تستعيد أمجادها في ظل جائحة كورونا. © picture alliance/dpa

عودة سينما السيارات

المتعة مع الحفاظ على مسافة الأمان: هذا ممكن في سينما السيارات. تم اختراعها في الولايات المتحدة خلال 1933، وتمتعت بشعبية كبيرة في ألمانيا لفترة طويلة. ولكن من بين 40 سينما سيارات آنذاك لم يبق في مطلع العام 2020 – حتى انطلاق جائحة كورونا – سوى 18 قيد العمل. الآن تحتفل ثقافة سينما السيارات بعودة كبيرة. منذ بداية آذار/مارس تلقت وكالة الشبكات الاتحادية ما يزيد عن مائة طلب للحصول على ترخيص تردد لسينما سيارات. وهو أمر ضروري من أجل بث صوت الفيلم إلى السيارة.

إعادة استكشاف مناطق الاستجمام المحلية

ما الذي يمكن القيام به عندما تكون المطاعم والمسابح مقفلة؟ كثير من الألمان وجدوا الإجابة على هذا السؤال: المسير! بينما تجتذب الجبال محترفي المسير والتجول بشكل رئيسي، بدأ منذ انطلاق جائحة كورونا أيضا الهواة في ممارسة المسير والتجول عبر المناطق الطبيعية المتنوعة. بتجهيزات أقل، ولكن بذات المقدار من الحماس والشوق، يتجولون في عطل نهاية الأسبوع عبر الغابات القريبة من مناطق سكنهم. مثال: هيئة الغابات والخشب في ولاية نوردراين-فيستفالن سجلت منذ اندلاع الجائحة تضاعفا في عدد المتجولين في منتزه آيفل القومي.

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

عودة الحدائق الصغيرة الخاصة

الحدائق الصغيرة الخاصة "شريبر" تقليد ألماني، تماما كما هي الحال مع شاي بعد الظهر في إنكلترة. ضمن ما يقرب من 14000 اتحاد وجمعية يستخدم حوالي 5 مليون إنسان في ألمانيا هذه الحدائق الصغيرة. أزمة كورونا أكسبت مناطق الاستجمام المحلية هذه الكثير من الشعبية، بشكل لم يكن متوقعا. بينما لا يتمكن كثير من الناس من الاستمتاع بالربيع سوى على شرفة المنزل، يَمضي أصحاب الحدائق الصغيرة إلى حدائقهم متسلحين بالمعول والرفش، وعدة الشواء. هناك يتم قص الأعشاب، وترتيب المزروعات، كما تقام حفلات الشواء حتى ساعات متأخرة من الليل.

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

عودة العمل الحرفي المنزلي

لفترة طويلة سادت موجة العمل الحرفي المنزلي "DIY"، للإصلاح والبناء وغيرها من الأعمال الحرفية المعروفة في شتى أنحاء العالم. ولكن في زمن كورونا وما ينطوي عليه من الحجر المنزلي اكتسبت هذه الأعمال مزيدا من الشعبية والإقبال. سواء الخياطة، أو النجارة أو أعمال التجديد: في ظل الكورنا تحول كل إنسان تقريبا إلى حرفي. وهذا يعود بالنفع بشكل رئيسي على متاجر مواد البناء. حيث تسجل إقبالا كبيرا حقا، وبشكل خاص على مواد وتجهيزات الحدائق. لا عجب في ذلك، فعندما يتم إلغاء الرحلة الصيفية لهذا العام، فإن الألمان يريدون على الأقل تمضية الإجازة في حديقة مزروعة متجددة.

© www.deutschland.de

You would like to receive regular information about Germany? Subscribe here