إلى المحتوى الرئيسي

تعلم الألمانية يصنع النجاح!

معرفة اللغة الألمانية تتيح للشباب أفضل الفرص في الدراسة والعمل. مثالان من قصص النجاح.

28.02.2019
غريسا كاباشي
غريسا كاباشي © privat

غريسا كاباشي: حضرت إلى ألمانيا من أجل التأهيل المهني

بالنسبة لغريسا كاباشي كان افتتاح مدرسة جديدة في العام 2005 تُدَرّس اللغة الألمانية كلغة أجنبية في مدينتها برينسن في كوسوفو مصادفة سعيدة. وكانت حينها في الحادية عشرة من عمرها. اليوم تقول ابنة الخامسة والعشرين: "اللغة الألمانية أثرت في مسيرة حياتي، سواء في التأهيل المهني أو في المجال العملي. لولا معرفة اللغة الألمانية لما تمكنت في أغلب الأحوال من الحضور إلى ألمانيا".

ظرف موات آخر: ثانوية لويولا التي حصلت غريسا منها على الشهادة الثانوية في 2012، ترتبط بعلاقات تعاون مع عدة شركات ألمانية. وهذه الشركات بدورها تتيح مرة في السنة فرصة الحصول على فترة تدريبية لتلاميذ وتلميذات الصف الثاني عشر، وبعدها أيضا فرصة التأهيل المهني في ألمانيا. وهي تقول: "لقد كنت واحدة من هؤلاء، وأنا ممتنة جدا لذلك".

الآن تعيش غريسا في مدينة أولدة الصغيرة في ولاية نوردراين-فيستفالن وتعمل في شركة تقنيات من الحجم المتوسط. "في 2015 أنهيت التأهيل المهني في تقنيات تصميم الإنتاج. ومنذ ذلك الحين أدرس علوم الهندسة الصناعية وهي دراسة مصحوبة بالممارسة العملية، وأنا أعمل حاليا على تحضير رسالة البكالوريوس".

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

سيانا ديمتروفا: إلى الجامعة مع منحة دراسية

أيضا بالنسبة للبلغارية سيانا ديمتروفا كان هدف تعلم اللغة الألمانية مفيدا. إعجابها باللغة ينتقل إلى الآخرين: "أريد تعريف الآخرين كم هو رائع أن يدرس المرء في ألمانيا، وكم هي عديدة الفرص التي تُفتَح لهم. وأريد أن أبَيّن أيضا أن هذا الأمر ممكن".

سيانا ديمتروفا
سيانا ديمتروفا © Cordula Flegel

تعلمت الشابة في وطنها اللغة الألمانية في إحدى مدارس PASCH. كانت تود الدراسة في ألمانيا، على الرغم من أن الأمر مكلف جدا لأسرتها. ثم جاءت الفرصة الكبيرة مع نهاية الصف الثاني عشر في المدرسة: منحة دراسية من الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي الخارجي (DAAD). نجحت سيانا في تجاوز إجراءات الاختبار والاختيار، وجاءت إلى ألمانيا في 2012 للدراسة في مدينة ماغدبورغ.

وهي تحمل اليوم شهادة بكالوريوس في الصحافة وماجستير في التأهيل الإعلامي. والآن تنشط سيانا في جامعتها كسفيرة دراسية وتساعد الخريجين الجدد القادمين من الخارج في خطواتهم الأولى نحو الدراسة في ألمانيا.

Dieses YouTube-Video kann in einem neuen Tab abgespielt werden

YouTube öffnen

محتوى ثالث

نحن نستخدم YouTube، من أجل تضمين محتويات ربماتحتوي على بيانات عن نشاطاتك. يرجى التحقق من المحتويات وقبول الخدمة من أجل عرض هذا المحتوى.

فتح تصريح الموافقة

Piwik is not available or is blocked. Please check your adblocker settings.

You would like to receive regular information about Germany? Subscribe here: