يوم الوحدة الألمانية

حيث يكون التاريخ الألماني-الألماني حيا: مواقع الذكرى تحول دون نسيان الماضي.

رئيس وزراء ولاية تورينغن بودو راميلوف هو رئيس الوزراء المستضيف للاحتفالية الوطنية الرسمية لمناسبة يوم الوحدة الألمانية.

في هذا اليوم تحتفل ألمانيا بعودة الوحدة إلى ربوعها. تقرأ هنا كيف حدث هذا قبل 30 عاما.

الاحتفاليات الكبيرة لمناسبة عيد الوحدة الألمانية لا تقام في برلين، وإنما بالتناوب بين مدن متعددة. هذه السنة في إيرفورت. لماذا؟

32 عاما من الوحدة، 23 عاما من تحالف الذروة – الوحدة الألمانية جعلت هذا التحالف ممكنا.

ألمانيا قبل وبعد سقوط الجدار – حكاية مع صور

مع عودة الوحدة الألمانية تمت عملية الانتقال إلى نظام جديد في أوروبا. تقرأ هنا عن أهم الخلفيات والحقائق.

الثورات لا تعلن عن نفسها وإنما تحدث. وهذا الذي يجعل حسابها صعباً. سقوط الجدار الذي كان يقسم ألمانيا يضع أيضاً السياسة الخارجية الألمانية في خريف 1989 أمام تحد غير محسوب. عملية "اثنين زائد أربعة" هي الرد على الوضع الجديد وعلى التزام قديم: منذ عام 1949 يحث القانون الأساسي (الدستور) الألمان على "استكمال وحدة وحرية بلدهم في استفتاء حر لتقرير المصير".

ولدت أنجي بولرس في شرق ألمانيا في سنة انهيار جدار برلين. كيف عاشت عَودَة الاندماج بين الشرق والغرب؟

في 1989 سقط جدار برلين، في 1989 ولدت الكاتبة. إنها تنتمي إلى جيل لم يشاهد ألمانيا المنقسمة.

إنهم يقدمون آفاقا ووجهات نظر فردية جديدة عن عودة الوحدة الألمانية: سفراء الوحدة الألمانية.

عودة الوحدة الألمانية: شعار الثورة السلمية في 1989 كان صرخة ضد الانقسام ودعوة للتخلي عن العنف.

بعد 28 سنة على عودة الوحدة الألمانية تقاربت أساليب ومستويات المعيشة بين شرق البلاد وغربها بشكل كبير. إلا أنه مازالت هناك بعض الفروقات.

المشروع الاقتصادي الصاعد في شرق ألمانيا بدأ بالخمود. ما العمل؟ الباحث الاقتصادي أوليفر هولتِمولر يتحدث عن مكامن التغيير.

يغلب على المشهد الاقتصادي في الولايات الألمانية الاتحادية الجديدة التجمعات "العنقودية"، التي تكونت حول مراكز صناعية تقليدية عريقة. وهذه هي نقاط قوتها.