عشر حقائق عن القطاع الزراعي
كم شخصًا يطعمهم مُزارِعٌ واحد، وما مقدارُ "المنتجات العضوية" من الزراعة الألمانية؟ تُطالعُك السطورُ التالية بإجاباتٍ عن أسئلتك.
1- مساحات واسعة
تُستغَل نصفُ مساحة الأراضي في ألمانيا في الزراعة. يُنتج قرابةُ 900,000 شخص منتجاتٍ بقيمةٍ تفوق 74 مليار يورو في السنة.
2- إنتاجية عالية
بعد الحرب العالمية الثانية كان بمقدور العامل الواحد في الزراعة في ألمانيا توفير الغذاء لعشرة أشخاص. اليوم، وبفضل التطور العلمي والتقني ارتفعت الإنتاجية وبات بمقدوره توفير الغذاء لما يصل إلى 139 إنسان.
3- قوة في التصدير
تحتل ألمانيا المرتبةَ الرابعة بين أكبر المُصدِّرين الزراعيين في العالم. ويُصدِّر قطاعُ الزراعة الألمانيّ ما يقرب من ثلث إنتاجه الإجماليّ.
4- إنتاج كبير للحليب
ألمانيا هي أكبر منتج للحليب في الاتحاد الأوروبي. وتتم معالجة الحليب وتصنيعه محليا بشكل كامل تقريبا، حيث يتم تحويله إلى حليب للشرب، وزبدة ولبن (زبادي) وجبن، وغيرها من مشتقات ومنتجات الحليب.
5- الكثير من الحبوب
يتم زرع الحبوب في ثلث المساحات المزروعة في ألمانيا. ويشكل القمح المحصول الأول بلا منازع بين الحبوب، يليه الشعير والجاودار (الشيلم).
6- قليل من الخضار والفاكهة
لا يُغطِّي قطاعُ الزراعة الألمانيّ سوى ثلث احتياجات الألمان من الخضراوات، فيما تقل هذه الحصة إلى الخُمس فيما يخص الاحتياجات من الفواكه، أما اللحوم والألبان والبطاطس والسكر فيزيدُ إنتاجُها عن الحاجة.
7- ندرة البيوت البلاستيكية
تتم زراعة الخضار تقليديا في الحقول والحدائق. حوالي واحد في المائة فقط من المساحات المزروعة بالخضار في ألمانيا هي مساحات تغطيها البيوت بلاستيكية.
8- . 14 في المائة منتجاتٌ عضوية
14 في المائة من إجمالي عدد المزارع هي عبارة عن مزارع عضوية. وعادة ما تكون غلال الزراعة العضوية أقل، إلا أنها أعلى سعرا.
9- . نبيذٌ ذائعُ الصيت
تستقر ألمانيا في المرتبة الثالثة عشر في مساحة زراعة عنب النبيذ، وتحتل المركزَ التاسع فيما يخص الكمية المُنتجَة. وأكثرُ أنواع العنب المزروعة هي الريسلينج (23.6 في المائة)، وبينوت نوير (11.1 في المائة) ومولر تورجاو (10.6 في المائة).
10- . حشيشة الدينار المُبجَّلة
تُغطِّي أكبرُ منطقةٍ ألمانية، وهي هالرتاو في بافاريا، 83 في المائة من الإنتاج الألمانيّ وقرابة 27 في المائة من الإنتاج العالميّ. وألمانيا هي خامس أكبر مُنتِج للجعّة في العالم.